هدفك إيه فى الحياة ...........
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هدفك إيه فى الحياة ...........
islam girl الثلاثاء 27 يناير 2009, 7:16 pm
هدفك إيه فى الحياة
أردت في البداية أن أتحـدث عن مشكلة مشتركة بين كل من الشباب والـفتيات وهي مشكلة الغاية " الهدف " .
فهناك أناساً كثيرين وخاصةً الشباب لا يعلمون ماذا يريدون في هذه الحياة ولسان حالهم يقول : " نعيش ونأكل ونعمل ونتزوج وتمر الحياة ...
واليوم نتكلم عن هذا الموضوع ، هل يصح أن تعيش حياتك هكذا دون غاية ؟ أم أنه يجب أن تكون لك أهداف وغايات واضحة في حياتك ، دعوني أتكلم معكم بصراحة ...
إن أغلى شيء في عمرك هو شبابك وأنها أجمل مرحلة في حياتك فالطفولة صحة ليس فيها عقل ... والكهولة حكمة ليس فيها شباب ... أما من يملك الصحة والعقل الناضج هم الشباب .
لذلك فليس بغريب اهتمام الإسلام بالشباب واهتمام النبي r بالشباب حيث يقول : ) لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع .. عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ، وعن علمه ماذا عمل به ( رواه الترمذي
لاحظ .. سوف تسأل عن عمرك لحظة بلحظة ، فما أصعب السؤال !!
ولكن تخيل أنك بعد أن تُسأل عن عمرك بشكل عام تُسأل عن شبابك على وجه الخصوص .
ربما تقول .. ألم أُسأل عن عن عمري كله فما الداعي أن أُسأل عن شبابي مرة أخرى ؟ نعم .. ذلك لأنه أهم مرحلة في حياتك .
لذلك نجد أن القرآن قد اهتم بالشباب اهتماماً غير عادي فتجد مثلاً أن نواميس الكون قد غيرها الله من أجل ستة أو سبعة شباب ، تخيل !! نعم يحكي الله تبارك وتعالى عن أهل الكهف فيقول :
) وترى الشمس إذا طاعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال وهم في فجوة منه ( " الكهف : 17 " .
أي : حفظهم الله من الشمس ، فيسر لهم غاراً إذا طلعت الشمس ، تميل عنه يميناً ، وعند غروبها تميل عنه شمالاً ، فلا ينالهم حرها .. وذلك من آيات الله الدالة على قدرته ورحمته ...
فمعظم حياة الشباب تجري على هذا النحو ... خرجت من المدرسة بمجموع كذا ثم التحقت بكلية كذا ثم تخرجت ثم عملت في المكان الفلاني وكسبت من المال ما كسبت ثم تزوجت وأنجبت ثم مت ....... هل
هذا معقول ؟!!
انظر معي إلى هذه النماذج :
علي ابن أبي طالب .. ينام في سرير النبي ليلة الهجرة وعمره 20 سنة ـ رأى فيه النبي r أنه يصلح لهذه المهمة فأعطاه إياها .
أسماء بنت أبي بكر .. تحمل الطعام إلى النبي r في الغار وتقوم بدور كبير في الهجرة وعمرها 23 سنة .
ما أريد قوله بهذه الأمثلة أيها الشباب ...
إنك غال جداً جداً . فلماذا تقلل من شأن نفسك وتعيش بدون أهداف ؟!!
وأقول هذا الكلام ؛ لأنني أرى مجتمعاتنا تعاني من شباب بلا أهداف ، فكل يوم ينشأ مقهى جديداً ، وتُعد المقاهي أكثر المشاريع رواجاً ، لماذا ؟؟ لأن الشباب يجلس عليها بالساعات، ولكن للأسف تجد على بعض المقاهي شباباً في عمر الزهور إما جالس يلعب " دومنة " أو " يشرب شيشة " أو شارد في لا شيء .
وأأسى لحال فتيات كل همها في الحياة ما هو آخر أنواع المكياج ، وفلانة اشترت كذا ، وأريد أن أسافر للخارج لأشتري ملابس ... .
هل يعقل أن تكون فتاة كل همها في الحياة أنها جميلة أم لا ؟!
وهل يعقل أن يكون هناك شاب كل عنايته أن يعجب فلانة ؟!!
هذه النماذج للأسف موجودة في مجتمعنا ... شباب بلا طموح .
هل تعلم .. أن علماء الاجتماع يستطيعون أن يقيسوا قدرة المجتمعات على الاستمرار والنمو ويمكن أن يحددوا شكل المجتمع بعد عدد من السنين وبعد كم سنة يمكن أن ينهار المجتمع – فماذا يفعل هؤلاء العلماء ؟!
.... إنهم يدرسون أحوال الشباب واهتماماتهم ، فإذا وجدوا شباباً بلا هوية وبلا أهداف فيعلمون أن هذا المجتمع سوف يسقط بعد كذا سنة وتكون حساباتهم دقيقة .
وسأحكي لكم قصة طريفة في هذا المعنى
فقد ظل المسلمون في الأندلس ثمانية قرون ، ملأوا خلالها الأرض حضارة وعلماً وديناً ، ولم يكن البرتغاليون راضيين عن وجود المسلمين في الأندلس ويريدون طردهم إلى المغرب العربي ، فماذا يفعلون ؟ بدأ البرتغاليون في دراسة اهتمامات الشباب المسلم في الأندلس وبدأوا يُرسلون الجواسيس داخل الأندلس لهذا الغرض ، وذات يوم دخل بعض هؤلاء الجواسيس على مجموع من الشباب فوجدوا مشادة بين شابين ، ففرحوا وذهبوا ليتحققوا من الأمر ، فوجدوهما يختلفان حول تـرتيب حديـث فـي
صحيح البخاري ، فرجعوا وقالوا ...
لا تسقط هذه الأمة الآن ، ومرت
سنين وعاد الجواسيس مرة أخرى فوجدوا الشباب مازال يتكلم في قضايا العلم والدين ، فعادوا خائبين مرة أخرى – وبعد سنين عادوا مرة ثالثة فوجدوا شاباً جالساً يبكي فسألوه ماذا يبكيك ؟
قال لقد تركتني رفيقتي ـ فعاد الجواسيس وقالوا .. الآن يمكنكم أن تنتصروا على المسلمين وبالفعل سقط المسلمون وطردوا من الأندلس بمنتهى البساطة وبعدها بخمسة وعشرين سنة كان كل سيء قد انتهى تماماً ولم يعد للأندلس ذكر ... القضية أيها الشباب هي الغاية والهدف ـ هل لك هدف في الحياة أم لا ؟!!
الأسباب التي تجعل الشباب لا يحس بالمسئولية أو لا يريد أن يتحملها ؟!
لدينا مجموعة نقاط محددة ترونها سبباً لعدم وجود أهداف في الحياة ذكرتموها أنتم وهي .....
.. ضعف الهمة ، وفقدان الثقة في النفس ، وغياب القدوة ، وفقدان الطموح بسبب الوساطة .....
ولكن في الحقيقة لي تعليق .. فكل هذه الأسباب لا يصح أن تكون مبررات تُريح ضمير أي شاب من الشباب يُبرر بها حياته دون أهداف أو طموح .
وكثيراً ما نرى أناساً جاءوا إلى هذه الدنيـا وعـاشوا وماتـوا ولا
يـعلمون مـا خلقـوا مـن أجله
فنجد مثلاً ...
أفلاطون يقـول : " إن الله خـلق الكون ثم نسيـه ولـذلـك يتصارع البشر ويقتل بعضهم بعضاً " ... ونجد ثقافة أخرى تقول : " إن الكون ما هو إلا لعبة كبيرة " ... تخـيل !! الكون كله مجرد لهو ولعب ؟!!
ونجد آخر مثل إيليا أبو ماضي يقول ....
جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت .. ولقد أبصرت أمامي طريقاً فمشيت وسأبقي سائراً إن شئت هذا أم أبيت .. كيف جئت ؟! لست أدري ...
ولكن هذا الكلام لا يصح أن يكون كلام الشاب المسلم ...فأنت قد وضع الإسلام لك غاية .. فيقول الله تبارك وتعالى ....
) وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ( " الذاريات : 56 " .
نعم هذا هو الهدف ...
أي أن تعيش في هذا الكون وهدفك إرضاء الله عزوجل .
ويمكنني الآن أن ألخص ما أريد قوله في عبارة واحدة ...
أجمل شيء في الدنيا أن يكون لك غاية وأجمل غاية في الوجود أن تعرف ربك .. أليس هو خالقنا وخالق هذا الكون ومـردنا جميعاً إليه ؟؟
أردت في البداية أن أتحـدث عن مشكلة مشتركة بين كل من الشباب والـفتيات وهي مشكلة الغاية " الهدف " .
فهناك أناساً كثيرين وخاصةً الشباب لا يعلمون ماذا يريدون في هذه الحياة ولسان حالهم يقول : " نعيش ونأكل ونعمل ونتزوج وتمر الحياة ...
واليوم نتكلم عن هذا الموضوع ، هل يصح أن تعيش حياتك هكذا دون غاية ؟ أم أنه يجب أن تكون لك أهداف وغايات واضحة في حياتك ، دعوني أتكلم معكم بصراحة ...
إن أغلى شيء في عمرك هو شبابك وأنها أجمل مرحلة في حياتك فالطفولة صحة ليس فيها عقل ... والكهولة حكمة ليس فيها شباب ... أما من يملك الصحة والعقل الناضج هم الشباب .
لذلك فليس بغريب اهتمام الإسلام بالشباب واهتمام النبي r بالشباب حيث يقول : ) لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع .. عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ، وعن علمه ماذا عمل به ( رواه الترمذي
لاحظ .. سوف تسأل عن عمرك لحظة بلحظة ، فما أصعب السؤال !!
ولكن تخيل أنك بعد أن تُسأل عن عمرك بشكل عام تُسأل عن شبابك على وجه الخصوص .
ربما تقول .. ألم أُسأل عن عن عمري كله فما الداعي أن أُسأل عن شبابي مرة أخرى ؟ نعم .. ذلك لأنه أهم مرحلة في حياتك .
لذلك نجد أن القرآن قد اهتم بالشباب اهتماماً غير عادي فتجد مثلاً أن نواميس الكون قد غيرها الله من أجل ستة أو سبعة شباب ، تخيل !! نعم يحكي الله تبارك وتعالى عن أهل الكهف فيقول :
) وترى الشمس إذا طاعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال وهم في فجوة منه ( " الكهف : 17 " .
أي : حفظهم الله من الشمس ، فيسر لهم غاراً إذا طلعت الشمس ، تميل عنه يميناً ، وعند غروبها تميل عنه شمالاً ، فلا ينالهم حرها .. وذلك من آيات الله الدالة على قدرته ورحمته ...
فمعظم حياة الشباب تجري على هذا النحو ... خرجت من المدرسة بمجموع كذا ثم التحقت بكلية كذا ثم تخرجت ثم عملت في المكان الفلاني وكسبت من المال ما كسبت ثم تزوجت وأنجبت ثم مت ....... هل
هذا معقول ؟!!
انظر معي إلى هذه النماذج :
علي ابن أبي طالب .. ينام في سرير النبي ليلة الهجرة وعمره 20 سنة ـ رأى فيه النبي r أنه يصلح لهذه المهمة فأعطاه إياها .
أسماء بنت أبي بكر .. تحمل الطعام إلى النبي r في الغار وتقوم بدور كبير في الهجرة وعمرها 23 سنة .
ما أريد قوله بهذه الأمثلة أيها الشباب ...
إنك غال جداً جداً . فلماذا تقلل من شأن نفسك وتعيش بدون أهداف ؟!!
وأقول هذا الكلام ؛ لأنني أرى مجتمعاتنا تعاني من شباب بلا أهداف ، فكل يوم ينشأ مقهى جديداً ، وتُعد المقاهي أكثر المشاريع رواجاً ، لماذا ؟؟ لأن الشباب يجلس عليها بالساعات، ولكن للأسف تجد على بعض المقاهي شباباً في عمر الزهور إما جالس يلعب " دومنة " أو " يشرب شيشة " أو شارد في لا شيء .
وأأسى لحال فتيات كل همها في الحياة ما هو آخر أنواع المكياج ، وفلانة اشترت كذا ، وأريد أن أسافر للخارج لأشتري ملابس ... .
هل يعقل أن تكون فتاة كل همها في الحياة أنها جميلة أم لا ؟!
وهل يعقل أن يكون هناك شاب كل عنايته أن يعجب فلانة ؟!!
هذه النماذج للأسف موجودة في مجتمعنا ... شباب بلا طموح .
هل تعلم .. أن علماء الاجتماع يستطيعون أن يقيسوا قدرة المجتمعات على الاستمرار والنمو ويمكن أن يحددوا شكل المجتمع بعد عدد من السنين وبعد كم سنة يمكن أن ينهار المجتمع – فماذا يفعل هؤلاء العلماء ؟!
.... إنهم يدرسون أحوال الشباب واهتماماتهم ، فإذا وجدوا شباباً بلا هوية وبلا أهداف فيعلمون أن هذا المجتمع سوف يسقط بعد كذا سنة وتكون حساباتهم دقيقة .
وسأحكي لكم قصة طريفة في هذا المعنى
فقد ظل المسلمون في الأندلس ثمانية قرون ، ملأوا خلالها الأرض حضارة وعلماً وديناً ، ولم يكن البرتغاليون راضيين عن وجود المسلمين في الأندلس ويريدون طردهم إلى المغرب العربي ، فماذا يفعلون ؟ بدأ البرتغاليون في دراسة اهتمامات الشباب المسلم في الأندلس وبدأوا يُرسلون الجواسيس داخل الأندلس لهذا الغرض ، وذات يوم دخل بعض هؤلاء الجواسيس على مجموع من الشباب فوجدوا مشادة بين شابين ، ففرحوا وذهبوا ليتحققوا من الأمر ، فوجدوهما يختلفان حول تـرتيب حديـث فـي
صحيح البخاري ، فرجعوا وقالوا ...
لا تسقط هذه الأمة الآن ، ومرت
سنين وعاد الجواسيس مرة أخرى فوجدوا الشباب مازال يتكلم في قضايا العلم والدين ، فعادوا خائبين مرة أخرى – وبعد سنين عادوا مرة ثالثة فوجدوا شاباً جالساً يبكي فسألوه ماذا يبكيك ؟
قال لقد تركتني رفيقتي ـ فعاد الجواسيس وقالوا .. الآن يمكنكم أن تنتصروا على المسلمين وبالفعل سقط المسلمون وطردوا من الأندلس بمنتهى البساطة وبعدها بخمسة وعشرين سنة كان كل سيء قد انتهى تماماً ولم يعد للأندلس ذكر ... القضية أيها الشباب هي الغاية والهدف ـ هل لك هدف في الحياة أم لا ؟!!
الأسباب التي تجعل الشباب لا يحس بالمسئولية أو لا يريد أن يتحملها ؟!
لدينا مجموعة نقاط محددة ترونها سبباً لعدم وجود أهداف في الحياة ذكرتموها أنتم وهي .....
.. ضعف الهمة ، وفقدان الثقة في النفس ، وغياب القدوة ، وفقدان الطموح بسبب الوساطة .....
ولكن في الحقيقة لي تعليق .. فكل هذه الأسباب لا يصح أن تكون مبررات تُريح ضمير أي شاب من الشباب يُبرر بها حياته دون أهداف أو طموح .
وكثيراً ما نرى أناساً جاءوا إلى هذه الدنيـا وعـاشوا وماتـوا ولا
يـعلمون مـا خلقـوا مـن أجله
فنجد مثلاً ...
أفلاطون يقـول : " إن الله خـلق الكون ثم نسيـه ولـذلـك يتصارع البشر ويقتل بعضهم بعضاً " ... ونجد ثقافة أخرى تقول : " إن الكون ما هو إلا لعبة كبيرة " ... تخـيل !! الكون كله مجرد لهو ولعب ؟!!
ونجد آخر مثل إيليا أبو ماضي يقول ....
جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت .. ولقد أبصرت أمامي طريقاً فمشيت وسأبقي سائراً إن شئت هذا أم أبيت .. كيف جئت ؟! لست أدري ...
ولكن هذا الكلام لا يصح أن يكون كلام الشاب المسلم ...فأنت قد وضع الإسلام لك غاية .. فيقول الله تبارك وتعالى ....
) وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ( " الذاريات : 56 " .
نعم هذا هو الهدف ...
أي أن تعيش في هذا الكون وهدفك إرضاء الله عزوجل .
ويمكنني الآن أن ألخص ما أريد قوله في عبارة واحدة ...
أجمل شيء في الدنيا أن يكون لك غاية وأجمل غاية في الوجود أن تعرف ربك .. أليس هو خالقنا وخالق هذا الكون ومـردنا جميعاً إليه ؟؟
islam girl- مشرف
- عدد الرسائل : 8
تاريخ التسجيل : 30/11/2008
رد: هدفك إيه فى الحياة ...........
الفارس الحزين الخميس 29 يناير 2009, 11:43 pm
الله عليكى وعلى موضوعاتك
بجد جامده
بس ياترى انتى ايه هدفك
ممكن نعرفه والا ؟؟؟؟؟؟
بجد جامده
اللهم سبتنا عند السؤال
بس ياترى انتى ايه هدفك
ممكن نعرفه والا ؟؟؟؟؟؟
الفارس الحزين- Admin
- عدد الرسائل : 5
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 17/12/2008
رد: هدفك إيه فى الحياة ...........
islam girl السبت 31 يناير 2009, 7:30 pm
أولا موضوع الهدف موضوع عميق وواسع وأنا حاولت اعرضه بصورة مبسطة شوية
ثانيا شكرا على المرور
ولكن ان سئلت عن هدفى فارفض الاجابة لاننى اشعر انه شئ شخصى ولكنى سوف اجيب عن الهدف العام هو الوصول لمرحلة الاستعداد لاستعمال الله بمعنى احاول ان اكون جاهزة لمهمتى التى سوف يكلفنى بها الله لان مقامى حيث اقامنى الله وعليا ان استغل هذا المقام أو المكان التى وجدت فيه على قدر المستطاع لاعداد نفسى لملاقاة حبيبى وان اكون اتممت مهمتى وثانيا لاعداد الاخرين ودعوتهم لجزء بسيط ولو بكلمة للطريق الصح
ياريت اكون عرفت اجاوب على سؤالك
ملحوضة :- هناك رؤية ثم غاية ثم هدف ويجب معرفة الفرق بينهم وكيفية الوصول للهدف
islam girl- مشرف
- عدد الرسائل : 8
تاريخ التسجيل : 30/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى